من عرفت العلم وأنت يااليالي سرمدية والوصول أغلى طموحات الفتى
بأول شبابه والمهابة ما تهدت غير لنفوسا رديا، ليت في قلب الليالي للفتى
قدر ومهابة دنيا تجمع صفاتين الخجل والعنجهية، كنها بنت يزود بحسنها ثقل وذرابه
يوم جتني تمتحني في زمان الجاهلية جيتها رجل تحلى في تقاليد الصحابة بالعطا تبخل
علي وبالعذاب تموت فيه عشتها قلب رحوم يكره الضيم ويهابه بس أبدري وش نهاية وصلها
وأخر هدية وهو صحيح ان القصايد للجريح أول عذابه ومن عرف لك يااليالي وانت أكتر
من هوية
ومن تحلف في ترابك مقتنع باللي جرى به من قدر يفرض طموحه في زمان المعمعية
من من الناس
يتجرأ يتركك وأنت ترابه السؤال يعيد نفسه والإجابة مبدئية يا أجابة الرحوم يخون ناسه والخوي
ينسى
خويه والقلوب التي تخالف ودها صارت تشابه.