حكم عن الخداع,الدهاء و الذكاء
لم يكن يوما الدهاء و الذكاء الذي ممكن للانسان ان يستعملهم فالحياة صفات مذمومة و لكنها
دائما ما تكون صفات حميدة ما دامت يدور هذا الذكاء و الدهاء فاطار الفوائد و المنفعه
للانسان دون ابداء اي نوعيات الاذى للاخرين و بذكر هذا الحديث فدائما هنالك عبارة جميله
يمكن ان يتخذها الكثيرين مبدا فالحياة و العمل هو اعمل بذكاء و لا تعمل بجد و اجتهاد.
وهنا يتبين ان عمل العقل و دهائة ممكن ان يعوض العديد من عمل الجسد و مجهوده
المبذول لذا و دائما نرى اصحاب الذكاء الخارج و الامخاخ الفذة يصلون الى اعلي
المناصب فسرعة و جيزة من الزمن و هذا لمعرفتهم بمقاليد الاستعمال الصحيح
لقدراتهم العقلية الفذة و ذلك ما يجب على الجميع فعلة لكن لابد لنا ان نتذكر
ان هنالك فرق و اضح ما بين الذكاء لنفعه نفسك دون ضرر الثانية =و بين
خداع الاخر للتسلط على ما فيد الغير و هذا مبدا مرفوض تمام.
حكم عن الخداع
الدهاء و الذكاء
العمل بذكاء العقل