شعر عن السهر,هروبى من حياتى بالسهر
لم يكون اليوم طبيعيا كما كان و لم تصبح الحياة مليئة بالاحبة و الاصدقاء و الاهل كما كانت لذل لا فوائد و لا طائلة من مواجهه الحياه
صباحا باكرا لذلك السهر هو الحل. ليس حبا او عشقا فالسهر و تفاصيلة لكن هروبا من هذا الواقع الذي ارفض التعايش معة و تصديقه
ذلك الصداع النصفى المتلازم مع السعر و الشقاء و الاجهاد العام هو ما يجعل من السهر مسكنا للالام الروح الاشد اذى من تلك الالام
الهينة البسيطه, تكيفى مع العيش و حيدا ساهرا ليلا جعلنى اقل عرضة فالاختلاط بالناس و اسئلتهم المستمرة المزعجة عن ما ذا
حل بنا بعد ان كنا و بعد ان عشنا حقيقتا ارى السهر خير صديق لى و الليل هو خير مداوى لما اشعر بة و لكن و ما ذا بعد هل ستدوم
الحياة مظلمة دائما ام لمتاعب الحياة راى اخر؟!!
شعر عن السهر
هروبى من حياتى بالسهر
هروب من حياتى بالسهر
- شعر عن عشق السهر