ماشي في الشارع بيفكر في كلامها:* أساسا يا احمد مستحيل
نكون لبعض، انت وأمي مش متفقين ومحدش فيكم بيطيق التاني
سيبني وكفاية أتعلق بيك أكتر من كدة. – أيوة يعني انت فاكرة انى
أقدر أسيبك؟ أنا مش عارف ليه مامتك بتكرهنى كدة؟ *ماهو من
كلامك معاها وهاخد بنتك يعنى هاخدها!! -طيب ما علشان بحبك والله.
*طيب خلاص يا احمد وعملت بلوك. فاق
من سرحانه على حد ماشى قدامه.. مريم! وقعد ينده مريم يا مريم. *
اوووف يا أحمد احنا مش خلصنا من الكلام ده وعلى فكرة متقدملى عريس وشكلى
هوافق. -ايييه تقعدى مع مين ده على جثتى. * يا احمد ماانا عرفتك اللى فيها
ومستحيل نكون مع بعض. -ماشى يا مريم سلام. راح لمامتها خبط عالباب
مامتها فتحت: أحمد! انت ايه اللى جابك هنا! بنتى مستحيل تتجوز واحد زيك.
– طيب لو سمحت يا طنط ممكن نتكلم مع بعض. حست ساعتها بانه صادق
ومكسور فقالت له اتفضل يا ابنى وقعدوا يتكلموا وبعدها مشى ومريم لما سمعت
انه جه كانت هتموت وتعرف ايه اللى حصل وتانى يوم مامتها بتقولها يلا يا مريم
العريس جه. مريم: اووف ياماما انا مش عايزة اتجوز. مامتها: يلا يا بت بطلى لكاعة
باباك هيقول ايه وبالفعل خرجت مريم ولما دخلت سمعت صوت احمد. احمد! ايه
اللى جابك هنا! امشى بسرعة العريس جاى. – اقعدى يا هبلة عريس مين انا
العريس اتفقت امبارح مع مامتك وقلت مستحيل تكونى لغيرى. أحببتك من صميم قلبى فرزقنى الله
إياك
قصص حب رومانسية جريئة
أحببتك من صميم قلبي
قصص حب رومانسية جريئة
- قصة رومانسية جريئة سلوى الارملة الاربعينية
- قصص حب جريئه مكتوبه تونس
- قصص حب رومانسية جريئة
- قصص قلبي
- قصص نيك مكتوبة
