لون البشرة , الجينات وتاثيرها علي لون البشرة

لون البشره يتم تصنيف لون بشره الإنسان فمجموعه متنوعه من الألوان، بدءا من درجات اللون البنى الداكن الي اللون الأبيض، و علي الرغم من ان لون جلد الإنسان يتأثر بالكثير من العوامل، الا ان اهمها هو محتواة من صبغه الميلانين.

 

يعد لون الجلد الحقيقى لمجموعه مختلفه من البشر بعده مواد علي الرغم من ان الماده الوحيده و المهمه للتصبغ هى للميلانين الذي ينتج فخلايا البشره التي تسمي بالخلايا الصباغية، و هى الخلايا الرئيسيه التي تحدد لون

 

الجلد لأصحاب البشره الغامقة. يتحدد لون بشره الأشخاص ذوى البشره الفاتحه بشكل رئيسى من قبل النسيج الذي يضم الأنسجه البيضاء المزرقه تحت الأدمه و الهيموجلوبين المنتشر فعروق الأدمه يكون اللون الأحمر الواقع

 

تحت الجلد اكثر و ضوحا خاصه فالوجة نتيجه لممارسه الرياضه البدنيه او فتحفيز الجهاز العصبى ( الغضب، الخوف ) او تمدد الشرايين.

 

وقد اختلفت الأهميه الاجتماعيه للاختلاف فلون الجلد عبر الثقافات و علي مر الزمن كما هو موضح فيما يتعلق بالوضع الاجتماعى و التمييز الخلفيه هنالك علاقه مباشره بين التوزيع الجغرافى للأشعه فوق البنفسجيه و التوزيع

 

الطبيعى لتصبغ الجلد حول العالم عموما المناطق التي تتلقي كميات اكبر من الأشعه فوق البنفسجيه تقع اقرب الي خط الاستواء تميل الي ان تكون اكثر سكانها يميلون الي لون بشره داكنه المناطق البعيده جميع البعد عن

 

المناطق الاستوائيه و المناطق القريبه من القطبين يصبح تأثير الأشعه فوق البنفسجيه اقل كثافه هو ما ينعكس علي سكانها و اللذين يملكون لون جلد فاتح، كما يشير الباحثون الي ان البشر علي مدي 50000 من السنوات

 

الماضيه تغيرت بشرتهم من اللون الغامق الي اللون الفاتح و العكس صحيح لأنها هاجرت الي مناطق مختلفه للأشعه فوق البنفسجيه و هذة التغييرات الرئيسيه فالتصبغ ربما يصبح حدث فاقل من 100 جيل ( 2500 سنه )

 

من اثناء الحملات الانتقائية.

 

ممكن ان يصبح اللون الطبيعى للجلد غامق نتيجه للاسمرار بسبب التعرض لأشعه الشمس النظريه الرائده هى ان لون البشره تتكيف مع كثافه اشعه الشمس لتوفير حمايه جزئيه ضد الكسر للأشعه فوق البنفسجيه التي تنتج

 

الضرر و بالتالي طفرات الحمض النووى لخلايا الجلد. بالإضافه لوحظ ان متوسط الإناث البالغات هن اخف بعديد فتصبغ الجلد عند الذكور يحتاج الإناث كالسيوم اكثر اثناء فتره الحمل و الرضاعه يجمع الجسم فيتامين د من اشعة

 

الشمس مما يساعد علي امتصاص الكالسيوم تساعد الإناث ذوات البشره الفاتحه اجسامهم علي امتصاص الكالسيوم بشكل اكبر.

 

الميلانين و الجينات


ينتج الميلانين من خلايا تسمي الخلايا الصباغيه و احيانا تسمي الميلانين يتكون الميلانين داخل حزم صغيره بغشاء

 

تسمي الأجسام الصباغيه عندما تصبح مليئه من الميلانين ينتقلون الي الأجسام النحيله من الخلايا الصباغيه بعدها يتم نقلها الي الكيراتينيه فظل الظروف الطبيعيه تغطى الأجسام الصباغيه الجزء العلوى من الخلايا الكيراتينيه و

 

تقوم علي حمايتهم من الضرر الوراثى و احده من الخلايا الصباغيه المخزنه بالميلانين الي 36 من الخلايا الكيراتينيه و فقا للاشارات من الكيراتينيه كما انها تنظم انتاج الميلانين من الأجسام الصباغية. الناس يختلفون فالوان

 

بشراتهم لأن الخلايا الصباغيه لهم تنتج كميات و أنواع مختلفه من الميلانين.

 

الاختلافات فلون البشره تنسب الي الاختلافات فحجم و توزيع الأجسام الصباغيه فالجلد. تنتج الخلايا الصباغيه نوعان من الميلانين. النوع الأكثر شيوعا للميلانين البيولجى ( المستحضر الأحيائى ) هو ايوميلانين، و

 

البوليمير البنى المسود للأحماض الهيدروكسيدول الكربوكسيليه و علي الأشكال المنخفضة. معظم استمدادها يصبح من احماض التيروسين الأمينيه يوجد ايو ميلانين فالشعر و الحلقه الملونه و البشره و فالوان الشعر

 

الرمادى و الأسود و الأصفر و البني. فالبشر، هو اكثر و فره فالأشخاص ذوى البشره الداكنة. فيميلانين تكون من و رديه الي حمراء و توجد بكميات كبيره خاصه فالشعر الأحمر و الشفاة و الحلمات و المهبل

 

كل من كميه و نوع الميلانين المنتجه يتم التحكم بأعداد الجينات التي تعمل تحت هيمنه غير مكتملة. و رثت سخه و احده من جميع و احد من الجينات المختلفه من كلا الوالدين. جميع الجينات بإمكانها ان يأتى بعده اليلات ( هى و احدة

 

من اثنين او اكثر من الأشكال البديله من الجينات التي تنشا من اثناء الطفرات و توجد فنفس مكان الكروموسوم ), ذلك ادي الي نشوء مجموعه كبيره و متنوعه من لون بشره الإنسان. يتحكم الميلانين فكميه الأشعه فوق

 

البنفسجيه و اشعاع الشمس الذي يخترق الجلد عن طريق الامتصاص. بينما الأشعه فوق البنفسجيه ممكن ان تساعد فانتاج فيتامين د، التعرض المفرط للأشعه فوق البنفسجيه ممكن ان يؤدى الي تلف فالصحة.

 

الوان  البشرة

 

ع


لون البشرة , الجينات وتاثيرها علي لون البشرة