قصائد مدح الرجال الكفو
اللـى غسلهـا رايــح الـمـزن بـرشـاش مشونهـا قـوم النفـوس الشريـفـه اللى ضمايرهـم نقيـة
كمـا الشـاش بيوتهـم مثـل الحصـون المنيـفـه ما هى لطير البوم غيران اعشـاش و حلالهـم للضيـف
دايـم مريـفـة لو رجلهم يسرح و يضوى علي مـاش و الرجـل منهـم مـا يخلـى رديفـة ان ما ت مثله
مات و إن عاش له عاش و إن ما ت منهم رجـل عقـب خليفـه يطعن نحور القـوم و يـرد الأدبـاش
يعرف هدف روحة و يعـرف و ليفـة ما يعرف الخونـه و لا هـو بغشـاش و ليـا رزقـة الله بعـذراء
عفيـفـه ايحطها مـا بيـن نونـة و الارمـاش ما هو علي الخفـرات يستـل سيفـة و ان طالعوا
فيـة الرياجيـل ينحـاش حلـو النبـا سمـح المحيـا لضيفـة و يصير له خـادم مسخـر و فـراش
وان مـد مـا مـدت يمينـة قصيفـه مدت يمينـة تبهـر الخبـل و الـلاش و اليا هـرج تلقـي علومـه
طريفـه ما هـو لهفـوات المناعيـر منقـاش و إن شبت النيـران مـا هـو بليفـه فساعه الكربـة
سـواى و رشـاش سدة بعيد و لا احـد يعـرف غريفـة و لا هو لعرض المكرم العرض نهاش و الشوك
فى جنبـة سـوات القطيفـه ان كان ما له بيت =مأمـون