شعر عن الأخ , قصيدة مدح في الخوي

أخوى صاح البارحه للعذاريب، و أصغيت له كنى و را الطرش راعي،

 

هرج كرجد الفشق و المضاريب، كنة يصحي له من النوم و اعي،

 

يرشد خطاى و ينتقدنى من العيب، حتي توسع خاطرة لانطباعي،

 

سود الليالى حفظتنا تجاريب، و ارخت عصاها فجبينى و طاعي،

 

نسعي و راء اللذات و الشك و الريب، و نلقي حتفنا فطريق الضياعي،

 

الضيق الاشياء و العوز للطيب، و اليا قصاك القل قص ذراعي، و الى تسكر

 

الباب حتي الدواليب، شد الرحال و لا يردك متاعي، و خلك شمالى في

 

ديار الأجانيب، و لا تمدح بالفخر و الشجاعي، و لقح فتيات العز و جيب لك

 

صيب، و تلقي لها فالطيب صاع و باعي، و لا تنعت المحتاج بالقل و الشيب

 

لا احتلت فنقل الذنوب و المعاصي، و قفا و أنة له للضما و المشاريب،

 

وانا علي جره حميد المساعي، و ساعه طلع نور الصبح و المصايب،

 

ما غير اسلى خاطرى بالظنون و التداعي.

 

شعر عن الأخ

قصيده مدح فالخوي

شعر عن الأخ

































  • قصيدة ديار الاجانيب


شعر عن الأخ , قصيدة مدح في الخوي